إن جذور الاضطراب تنبت داخل الأسرة بين الأهل، حيث تتكون الشخصية، وأقصى ما يمكن أن تفعله العوامل الأخرى، هو تغذية تلك الميول المريضة الموجودة أصلاً داخل الإنسان.
ومن هنا تأكيد على أهمية دور البيت في تكوين الشخصية المسلمة السوية واستشعار لقوله عليه الصلاة والسلام :
"كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته"